لعب الأدوار في خطوط موازية
أقصر طريقة لأداء تدريب لعب الأدوار ضمن مجموعة في تحدٍ معقد
أنشطة مرنة، وتفاعلية لتعليم مجموعة من المفاهيم
أقصر طريقة لأداء تدريب لعب الأدوار ضمن مجموعة في تحدٍ معقد
كمدربين، نريد أن نواصل التعلم والنمو. والتقييم فرصة للحصول على إفادات من أعضاء المجموعة بخصوص تجربتهم.
دائرة التوكيد قفوا في دائرة. تعطى لكل شخص فرصة تشارُك شيء ما يقدرونه في الشخص الواقف إلى يمينه. ثم يؤمِّن...
وسيلة لدفع الجميع إلى التشارُك
ننطلق هنا من افتراض مؤداه أن التعلم من تجاربنا الخاص شيئ مطمْئن ومعزِّز في الآن نفسه. ويمنح التمرين المشاركين بعض الوقت لمراجعة تأملية داخلية (مع إبقاء "العيون مغلقة" إذا رغبوا بذلك) تساعدهم على أن يتذكروا بوضوح خبرة إيجابية ويستخدموها. ثم يتشاركون تلك القصة - ما يعزز عملية التعلم بشكل إضافي - ويصلون في النهاية إلى وضعها في إطار أوسع.
أدوات استنطاقية للتيسير
الاختلاط (ويسمى أيضا العجيج) يسمح بحدوث الكثير من التفاعل بين المشاركين بشكل متزامن. تسنح للمشاركين فرصة التحدث إلى بعضهم البعض في مقابلات فرد لفرد مع تنفيذهم مهمة. إنه نشاط فعال جدا وشديد المرونة!
فكر في المشكلة التي تواجه العديد من المجموعات، ألا وهي استمرارية مشاركة الأعضاء الجدد. فقد نرى أعضاء جددا ينضمون لاجتماعاتنا لكنهم لا يعودون أبدا، وربما يكون السبب أحيانا أننا نسينا أن نخبرهم بمكان وزمان الاجتماع التالي. ولكن في الغالب يكون السبب عدم إنصاتنا جيدا لهم وعدم بحثنا عما يحفزهم وما يلهمهم وماهية المهام التي تثيرهم ( بدلا من إخبارهم بالمهام التي عليهم التطوع لتنفيذها وحسب).
يمكن استخدام هذا الأسلوب المرن بتشكيل ثنائيات في المجموعة. وسيحقق فائدة كبيرة إذا كنت تحاول رفع الوعي الذاتي للمشاركين أو تشجيع الإبداع أو التفكير المرن أو دفع الناس للوصول إلى حوار شيق ومنفتح حول موضوع ما.
تستخدم الإسكتشات في بعض الثقافات كنوع من التسلية – وهي عرض درامي تعليمي قصير يسخر من شخص ما أو شيء ما. وعادة ما نستخدمه في الورشات قاصدين تحقيق أهداف أخرى أيضا.
في تمرين السوسيوغرام يقف المشاركون في أماكن تمثل أشياء تخصهم، وهي طريقة تساعد الناس في التفكير بالمسائل بعمق--وتشارُك آرائهم مع المجموعة.
دائرة التوكيد قفوا في دائرة. تعطى لكل شخص فرصة تشارُك شيء ما يقدرونه في الشخص الواقف إلى يمينه. ثم يؤمِّن...
وسيلة لدفع الجميع إلى التشارُك
أدوات استنطاقية للتيسير
الاختلاط (ويسمى أيضا العجيج) يسمح بحدوث الكثير من التفاعل بين المشاركين بشكل متزامن. تسنح للمشاركين فرصة التحدث إلى بعضهم البعض في مقابلات فرد لفرد مع تنفيذهم مهمة. إنه نشاط فعال جدا وشديد المرونة!
فكر في المشكلة التي تواجه العديد من المجموعات، ألا وهي استمرارية مشاركة الأعضاء الجدد. فقد نرى أعضاء جددا ينضمون لاجتماعاتنا لكنهم لا يعودون أبدا، وربما يكون السبب أحيانا أننا نسينا أن نخبرهم بمكان وزمان الاجتماع التالي. ولكن في الغالب يكون السبب عدم إنصاتنا جيدا لهم وعدم بحثنا عما يحفزهم وما يلهمهم وماهية المهام التي تثيرهم ( بدلا من إخبارهم بالمهام التي عليهم التطوع لتنفيذها وحسب).
يمكن استخدام هذا الأسلوب المرن بتشكيل ثنائيات في المجموعة. وسيحقق فائدة كبيرة إذا كنت تحاول رفع الوعي الذاتي للمشاركين أو تشجيع الإبداع أو التفكير المرن أو دفع الناس للوصول إلى حوار شيق ومنفتح حول موضوع ما.
في تمرين السوسيوغرام يقف المشاركون في أماكن تمثل أشياء تخصهم، وهي طريقة تساعد الناس في التفكير بالمسائل بعمق--وتشارُك آرائهم مع المجموعة.