افتح شريحة جديدة من العروض التقديمية على غوغل. انسخ والصق صورة طيف الحلفاء. والآن اطلب من الآخرين فتح هذا المستند—يمكنهم استخدام أداة تحرير النص لإضافة أسماء المجموعات المختلفة، ويحدث كل هذا في الزمن الفعلي (بتحديث فوري) بحيث يمكنهم تشارُك أفكارهم مع بعضهم البعض—بل وتغيير أو تحريك هذه المجموعات.
افتح مستند غوغل وأنشئ جدولا. اكتب يسارا “الحد الأقصى” (ليكون أكثر قوة) ويمينا “الحد الأدني” (ليكون أقل قوة). وبعدها يمكنك أن تسأل الأشخاص أي سؤال، مثل: ماذا يأخذ اجتماعاتنا إلى أقصى/أدنى حد؟ ماذا يأخذ تحركنا الأخير إلى أقصى/أدنى حد؟ ماذا يأخذ تواصلنا إلى أقصى/أدنى حد؟
يمكن للأشخاص أن يكتبوا الإجابات بينما يلقي الميسر أسئلة للمتابعة (بل ويكتبها ربما).
بالروح نفسها، يمكن لعنوان الورقة أن يكون: “ما الذي نجح” و”ما يجب تغييره”. استخدمت 350 هذا لتقييم اجتماعاتنا—ما هي الجوانب الجيدة للاجتماع؟ ما الذي كان يمكن تغييره للأفضل؟ مع المجموعات التي تجري الكثير من الاجتماعات على الإنترنت، يساعدنا ذلك في ممارسة فن المراجعة التأملية بحيث تصبح اجتماعاتنا فعالة أكثر فأكثر.
وبنفس الطريقة، يمكنك سؤال الأشخاص بعد الاستماع إلى عروضهم التقديمية: “ما الذي تعلمتوه؟” أعطِ المجموعة 5 دقائق لكتابة الإجابة—ثم اقرأ قائمة الدروس المستفادة!
هل تحتاج إلى استخراج أفكار كثيرة من مجموعتك؟ يمكنك أن تحث المجموعة على الإبداع من خلال فتح مستند جديد يحمل سؤالا رئيسيا، مثلا: “ما هي الأفكار المقترحة لتحركات فعاليتنا في الشهر المقبل؟” وهكذا يمكن للناس أن يبدأوا قدح أذهان لجمع أفكار تحركات مختلفة.
بل قد يكون قدح الأذهان أشد ابتكارا. إذا فتحت مستند رسم متشارَك، يمكنك أن تطلب من الناس إدخال حزمة أفكار ولصقها في كل موضع بالمستند بل واستخدام أيقونات تعبيرية لاستحسان ما كتبه الآخرون! ويمكنك أثناء تقديم التقارير أن تطلب من الأشخاص تشارُك صور للتحركات التي قاموا بها—وهذه طريقة أخرى لتشجيع الناس على تشارُك الطاقة الإيجابية مع الآخرين!
وهناك المزيد!
كن مبدعا! ابتكر طرقا خاصة بك!