“ڤيڤيلا لو فالا”
في جزر ساموا تعد الحصائر ("فالا") جزء أساسي من الثقافة. ويتلخص مفهوم "ڤيڤيلا لو فالا" (الذي يعني حرفياً: الحصيرة الدافئة) في إعطاء مساحة للناس لكي يتحدثوا بصراحة عن المجموعة. يمكن استخدامها كأداة لحل النزاعات أو كفرصة للتأمل العميق.
في جزر ساموا تعد الحصائر ("فالا") جزء أساسي من الثقافة. ويتلخص مفهوم "ڤيڤيلا لو فالا" (الذي يعني حرفياً: الحصيرة الدافئة) في إعطاء مساحة للناس لكي يتحدثوا بصراحة عن المجموعة. يمكن استخدامها كأداة لحل النزاعات أو كفرصة للتأمل العميق.
هذه طريقة سهلة للترحيب بالأفراد المختلفين داخل الغرفة، لنبقى على اتصال مع مزاجهم، وللمساعدة في عقد روابط مختلفة. ونحن نحب هذا النشاط لأنه قابل للتطبيق في مجموعة خماسية أو مجموعة من 100 فرد (كما يمكن القيام به في أي نظام جلوس--حلقة، مدرّج واسع، إلخ.)
أربع نزعات للشخصية عند بناء الفريق
من خلال أداة التأمل الشخصي هذه يُستخدم الرسم والحكي والتَّشارُك لمساعدة مجموعة في تحسين معرفتها ببعضها البعض. وتعد طريقة ممتازة ليترابط الأشخاص ويتعمق التزامهم بالقضية والحركة.
الأغاني طريقة جميلة لافتتاح اجتماع أو اختتامه. ويمكنها أن تلهم المجموعة وتهدئها بعد اتخاذها قرارات صعبة، وتتحدث إلى روحنا. بل يمكننا استخدام الأغاني في المكالمات الجماعية. النقابات، والطوائف الدينية، والفئات الاجتماعية كلها تعرف قوة الأغاني. وها هي بعض الطرق لإدخال الأغاني في اجتماعاتكم.
هذا النشاط التعارفي طريقة رائعة لمساعدة المجموعة على التعارف – على الأخص إذا أتى أفرادها من أماكن مختلفة جغرافيا.
كثيرا ما تطور مجموعات الناشطين بعض التحركات التي يستخدمونها مرارا و تكرارا. وفي بعض الأحيان يكون هذا كافيا. ويجوز المجموعات أن تطور طقوسا داخلية أو تتوصل إلى أن تكتيكات ستظل تحتفظ بفعاليتها. ولكن كثيرا ما تعتاد المجموعات القيام بأفعال حتى وإن أثبتت عدم فعاليتها. لذا فإذا كنت تعرف مجموعة تكرر اختيار التكتيكات غير الفعالة نفسها، أو عمل الاجتماعات المملة نفسها، فإن هذه الأداة التالية قد تساعد.
إن بناء حركة لا يقتصر فقط على التحركات، بل وعلى بناء العلاقات وتنمية حس الناس بالمسؤولية أيضاً، ولذلك نقدم لكم هنا طرقاً لرفع مستوى مشاركة الناس، باستخدام مفهوم "سلم المشاركة" سنكون على ثقة أننا ندعو الناس ليقدموا التزامات أكبر.
هذه طريقة بدنية سهلة وبسيطة وفعالة لتعلم معنى التخطيط الإستراتيجي وعمل الحملات.
الإدماج هو القصد من فقرة الترحيب بالتنوع. ويمكن أن تطول أو تقصر. وكلما كثرت الأشياء الموجودة القابلة للتسمية، كان شعور المشاركين بالترحيب أرجح. وبما أن هذا طقس من الطقوس، فلعل من المفيد تكرار ديباجة "مرحبا... مرحبا..." أو "أهلا... أهلا..." خذوا وقتك في ترديدها!
نعم، هيا بنا (أو هيا بنا جميعا) يشرح المدرب أن الإبداع يتضمن السماح بتدفق الأفكار، والإنصات، والاستجابة بشكل ارتجالي. يسير...
تستخدم سارة، أحد أفراد فريق منظمة 350 في مصر منهجية الإستفسار التقديري. تؤمن هذه المنهجية بأن المجموعة تحرز أفضل تقدم حينما تركز علي المهارات التي تتقنها. فحينما تقول مجموعة أنها لا تجيد مهارة التواصل مثلا، تقوم بسؤالهم: "حسنا لكن حينما تكونوا الأفضل في التواصل، كيف يبدو هذا؟" الفكرة هنا أن التدقيق فيما تفتقده قدراتك لن يساعدك علي معرفة ما يمكنك فعله أو نقاط القوى التي يمكن أن تركز عليها. بالتالي، عليك أن تركز علي نقاط قوتك وكيفية توسعة نطاقها وتنميتها.
كانت مجموعة في فيجي تعقد لقاء لمناقشة إمكانية استخدام زوارق الكانو لتعطيل وصول شحنات الفحم الهائلة إلى وجهتها. انطوى ذلك التحرك على مخاطرة، وتتطلب المخاطرة ثقة بين أفراد المجموعة واستعداد لتعلم وتجربة شيء جديد.
هذه أبسط أداة ستستخدمها على الإطلاق للتدريب على الاختلافات الثقافية! وتكاد تكون أبسط من أن تكون في حد ذاتها أداة، ولكنها ناجحة.
يتمثل الهدف من هذا النشاط ببساطة في حث الأشخاص على وضع خط زمني لما قاموا به خلال الستة أشهر المنصرمة على سبيل المثال. ومن خلاله فإننا نشجع التفكير في إطار المجموعات الصغيرة، مما يعزز بدوره الحصول على كم كبير من المعلومات كما يزيد من فرص المشاركة. علاوة على ذلك، تعد المجموعات الصغيرة وسيلة أخرى للمشاركين للعمل سويا لا سيما عند تشجيع الأشخاص على الانخراط في مجموعات لا يعملون معها كثيرا.
إن بناء حركة لا يقتصر فقط على التحركات، بل وعلى بناء العلاقات وتنمية حس الناس بالمسؤولية أيضاً، ولذلك نقدم لكم هنا طرقاً لرفع مستوى مشاركة الناس، باستخدام مفهوم "سلم المشاركة" سنكون على ثقة أننا ندعو الناس ليقدموا التزامات أكبر.
تستخدم سارة، أحد أفراد فريق منظمة 350 في مصر منهجية الإستفسار التقديري. تؤمن هذه المنهجية بأن المجموعة تحرز أفضل تقدم حينما تركز علي المهارات التي تتقنها. فحينما تقول مجموعة أنها لا تجيد مهارة التواصل مثلا، تقوم بسؤالهم: "حسنا لكن حينما تكونوا الأفضل في التواصل، كيف يبدو هذا؟" الفكرة هنا أن التدقيق فيما تفتقده قدراتك لن يساعدك علي معرفة ما يمكنك فعله أو نقاط القوى التي يمكن أن تركز عليها. بالتالي، عليك أن تركز علي نقاط قوتك وكيفية توسعة نطاقها وتنميتها.
يتمثل الهدف من هذا النشاط ببساطة في حث الأشخاص على وضع خط زمني لما قاموا به خلال الستة أشهر المنصرمة على سبيل المثال. ومن خلاله فإننا نشجع التفكير في إطار المجموعات الصغيرة، مما يعزز بدوره الحصول على كم كبير من المعلومات كما يزيد من فرص المشاركة. علاوة على ذلك، تعد المجموعات الصغيرة وسيلة أخرى للمشاركين للعمل سويا لا سيما عند تشجيع الأشخاص على الانخراط في مجموعات لا يعملون معها كثيرا.
في جزر ساموا تعد الحصائر ("فالا") جزء أساسي من الثقافة. ويتلخص مفهوم "ڤيڤيلا لو فالا" (الذي يعني حرفياً: الحصيرة الدافئة) في إعطاء مساحة للناس لكي يتحدثوا بصراحة عن المجموعة. يمكن استخدامها كأداة لحل النزاعات أو كفرصة للتأمل العميق.
هذه طريقة سهلة للترحيب بالأفراد المختلفين داخل الغرفة، لنبقى على اتصال مع مزاجهم، وللمساعدة في عقد روابط مختلفة. ونحن نحب هذا النشاط لأنه قابل للتطبيق في مجموعة خماسية أو مجموعة من 100 فرد (كما يمكن القيام به في أي نظام جلوس--حلقة، مدرّج واسع، إلخ.)
أربع نزعات للشخصية عند بناء الفريق
من خلال أداة التأمل الشخصي هذه يُستخدم الرسم والحكي والتَّشارُك لمساعدة مجموعة في تحسين معرفتها ببعضها البعض. وتعد طريقة ممتازة ليترابط الأشخاص ويتعمق التزامهم بالقضية والحركة.
الأغاني طريقة جميلة لافتتاح اجتماع أو اختتامه. ويمكنها أن تلهم المجموعة وتهدئها بعد اتخاذها قرارات صعبة، وتتحدث إلى روحنا. بل يمكننا استخدام الأغاني في المكالمات الجماعية. النقابات، والطوائف الدينية، والفئات الاجتماعية كلها تعرف قوة الأغاني. وها هي بعض الطرق لإدخال الأغاني في اجتماعاتكم.
إن بناء حركة لا يقتصر فقط على التحركات، بل وعلى بناء العلاقات وتنمية حس الناس بالمسؤولية أيضاً، ولذلك نقدم لكم هنا طرقاً لرفع مستوى مشاركة الناس، باستخدام مفهوم "سلم المشاركة" سنكون على ثقة أننا ندعو الناس ليقدموا التزامات أكبر.
الإدماج هو القصد من فقرة الترحيب بالتنوع. ويمكن أن تطول أو تقصر. وكلما كثرت الأشياء الموجودة القابلة للتسمية، كان شعور المشاركين بالترحيب أرجح. وبما أن هذا طقس من الطقوس، فلعل من المفيد تكرار ديباجة "مرحبا... مرحبا..." أو "أهلا... أهلا..." خذوا وقتك في ترديدها!
نعم، هيا بنا (أو هيا بنا جميعا) يشرح المدرب أن الإبداع يتضمن السماح بتدفق الأفكار، والإنصات، والاستجابة بشكل ارتجالي. يسير...
تستخدم سارة، أحد أفراد فريق منظمة 350 في مصر منهجية الإستفسار التقديري. تؤمن هذه المنهجية بأن المجموعة تحرز أفضل تقدم حينما تركز علي المهارات التي تتقنها. فحينما تقول مجموعة أنها لا تجيد مهارة التواصل مثلا، تقوم بسؤالهم: "حسنا لكن حينما تكونوا الأفضل في التواصل، كيف يبدو هذا؟" الفكرة هنا أن التدقيق فيما تفتقده قدراتك لن يساعدك علي معرفة ما يمكنك فعله أو نقاط القوى التي يمكن أن تركز عليها. بالتالي، عليك أن تركز علي نقاط قوتك وكيفية توسعة نطاقها وتنميتها.
كانت مجموعة في فيجي تعقد لقاء لمناقشة إمكانية استخدام زوارق الكانو لتعطيل وصول شحنات الفحم الهائلة إلى وجهتها. انطوى ذلك التحرك على مخاطرة، وتتطلب المخاطرة ثقة بين أفراد المجموعة واستعداد لتعلم وتجربة شيء جديد.
يتمثل الهدف من هذا النشاط ببساطة في حث الأشخاص على وضع خط زمني لما قاموا به خلال الستة أشهر المنصرمة على سبيل المثال. ومن خلاله فإننا نشجع التفكير في إطار المجموعات الصغيرة، مما يعزز بدوره الحصول على كم كبير من المعلومات كما يزيد من فرص المشاركة. علاوة على ذلك، تعد المجموعات الصغيرة وسيلة أخرى للمشاركين للعمل سويا لا سيما عند تشجيع الأشخاص على الانخراط في مجموعات لا يعملون معها كثيرا.